قصة فيلم متلازمة برلين

متلازمة برلين فيلم من إنتاج م عبارة عن أحداث إثارة نفسية مأخوذ من رواية بنفس الاسم Berlin Syndrome ، للكاتبة ميلاني جوستن ،  حيث أنه مثير على الناحية النفسية كثيرًا ، يدفعك للتعاطف مع البطلة بشكل كبير ، وتم تصويره وتلوينه بطريقة تثير الشعور بالكآبة .

نبذة عن فيلم Berlin Syndrome :
تصنيف الفيلم : إثارة ، نفسي
إخراج : كيت شورتلاند
سيناريو : شون جرانت
بطولة : تيريزا بالمر ، ماكس ريملت .

أحداث الفيلم :
تدور أحداث الفيلم في برلين ، حيث تسافر سائحة استرالية اسمها كلير إلى ألمانيا من أجل تصوير بعض المباني ، حيث أنها كانت تعمل لدى شركة مقاولات وقررت أن تتركها لتؤلف كتاب عن المعمار .

تتعرف كلير بالصدفة على آندي وهو ألماني يعمل كمعلم للغة الانجليزية في أحد المدارس الرياضية ، وتشعر كلير بالانجذاب إلى آندي ، وتذهب إلى نفس المكان الذي تعرفت عليه فيه للمرة الأولى ، وتقضي معه اليوم ، يسألها إن كانت تريد أن تبقى معه فتخبره أنها تريد ذلك بالفعل .

ويسألها الكثير من الأسئلة حول حياتها وحول العقد حول عنقها ، فتخبره أن والدتها أعطته لها لكي تمسحه لتعود إلى المنزل وقتما شأت ، يأخذها إلى منزله وفي اليوم التالي يتركها نائمة ويذهب إلى عمله ، تستيقظ وتحاول الخروج فتجد الباب مغلق بالمفتاح ، تبحث عن المفتاح في كل مكان ولا تجد شيء .

حين يصل من العمل يقنعها أنه نسي أن يترك لها نسخة من المفتاح ، ويخرج مرة أخرى في اليوم التالي ويترك لها نسخة من المفتاح ، ولكنها تكتشف أنها نسخة غير صالحة ولا تتمكن من الخروج مجددًا ، تبحث عن هاتفها فلا تجد بطاقة الخط به ، تجد صورة لها كُتب عليها ملكي ، ولا تجد العقد الذي أعطته لها أمها .

تبدأ في محاولات مستمرة للخروج ، وتحاول أن تكسر أحد النوافذ لكنها تجد أن الزجاج مقوى ولا يمكن كسره ، وحين يصل أندي من عمله تهاجمه وترجوه أن يتركها ، ولكنه يخبرها أنها أصبحت ملكه ولن يتركها ، فتتمرد فيقرر أن يوثقها في السرير ويتركها يوم كامل .

فتحاول أن تمتثل إليه لكي لا يقتلها أو يؤذيها ، في نفس الوقت تبحث عن مخرج لهذه الأزمة ، في أحد الأيام تجد مفك براغي ، وحين يأتي من عمله وعلى غفلة منه تضربه بالمفك وتسرق المفتاح لتهرب ، لكنها تفاجئ أنه أغلق بوابة العقار ، ويمسك بها ويعيدها من جديد .

وأثناء عمله في المدرسة ينظر إلى فتاة طويلًا وتذهب هذه الفتاة بزيارة إلى المنزل ، وحين تذهب يطردها ويهددها بأن يبلغ عنها ، لكن كلير تراها وتعرف منه أن اسمها فرانكا ، وتظل محاولات كلير لكن دون فائدة ، وتحاول أن تفتح أحد الغرف الموجودة بالمنزل ، والتي يدخل إليها آندي ولا يسمح لها بدخولها .

وبعد عدة محاولات تدخل إلى الغرفة وترى صور لفرانكا في نفس الأوضاع التي التقطها لها أندي ، فتعرف أن فرانكا هي ضحيته السابقة ، فتسرق صورة من الصور وتحتفظ بها ، في نفس الأثناء يذهب آندي لزيارة والده والذي يتوفى فيجلس آندي معه تاركًا كلير وحدها بالمنزل .

بلا طعام ولا تدفئة فتكاد تموت ، حين يذهب إليها يخبرها أن والده مات ، ويحضر لها لوت الكلبه التي كان يربيها والده ، فتتعلق بها كلير فيقرر أن يترك لوت تهرب ، فتحزن كلير وتفكر في خطة جديدة .

وأثناء الاحتفالات برأس السنة الجديدة ، يذهب للاحتفال عند أحد الأصدقاء ويترك كلير ، التي ترى أحدًا ما في المبنى فتصرخ لكي ينقذها ، فور أن يصل إليها يصل آندي في نفس الوقت ويقتل الرجل دون رحمة .

بدأت كلير تنفيذ الخطة ، و أثناء ما كان يعلم الكتيبات الخاصة بالطلاب تشغله ، وتضع الصورة التي سرقتها في كتيب فرانكا ، وحين تتسلم فرانكا الكتيب تهرول مسرعة لتذهب إلى منزله ، فيدرك ما حدث ليلحق بها ، تتمكن فرانكا من الوصول وتحرير كلير ، وتجمع كلير أغراضها في حقيبة بلاستيكية صغيرة وتمسك بها ، وفور أن يدخل آندي إلى المنزل تغلق عليه الباب وتهرب هي وفرانكا .

ردّين على “قصة فيلم متلازمة برلين”

  1. فيلم فى قمة الفشل و الأستهزاء بالمشاهد حيث لم يذكر فى هذا الفيلم الفاشل لماذا يفعل المتخلف اندى هذه التصرفات المتخلفة و لم يذكر فى نهاية الفيلم ما الذى سوف يحدث له ….بصراحة فيلم فى قمة التفاهة و الهبل و العبط و التخلف ….كل من شارك فى التمثيل او الاخراج او الأنتاج فهو فااااااااااااشل

  2. فيلم بيوحى ل اى شخص أن دا شئ عادى وان من حق اى حد يعمل كده ف اى بنت ودى مصيبه لوحدها
    كان لازم يتفهم أنه مريض نفسي وأنه بياخد ادويه
    وانه توقف عن اخذها
    ولهذا ترك والده بعيش وحده وان ف خلاف مع والده ولكنه يذهب لزيارته من آن لآخر
    وانه لا يعيش معه حتى لا يراقبه أثناء أخذ الدواء
    ولهذا تدهورت حالته
    وخصوصا تنه بيشتغل وشكله وسين ف مافيش داعى لهذه التصرفات
    وكان لازم يكون ف فلاش باك يفهمنا هو ليه بقي مريض
    أو أنه كان مرتبط عاطفيا ب أمه جدا
    وان اى شقراء رفيعه تذكره بوالدته
    وان مخه رفض فكرة رحيلها
    ولهذا يجبر اى فتاه بالاستمرار معه وعدم المغادره
    غير كده كان لازم يكون ف حوار بين فرانكا وكلير بعد حبسهم له أنهم مش حيبلغوا البوليس وسوف يتركونه يموت داخل المبنى وحده محبوسا كما حبسهم
    وف الاخر نشوفها وهى رايحه تاخد حاجتها ورجعت بلدها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *