دق دق الباب يدق أرد أو لا أرد حسنًا سأفتح الباب فأنا أشعر بالملل ولا أدي ما العمل ، من بالباب إنها أمل ومعها دودة أنا لا أحب الدود ، هذه ليست أي دودة إنها دودة من نوع خاص دودة غير عادية فقط اعتن بها وأطعميها وستحبين الهدية .
وضعت أمل الدودة في علبة مع الأغصان ووضعت أوراق شجر في كل مكان ، كانت دودة تأكل وكل ما أضع تلتهم وذات صباح لم يكن في العلبة غير الورق والأوساخ لقد اختفت دودة ، وبحثت في كل مكان يا ترى هل دودة بأمان ؟
ماذا سأفعل وماذا سأقول لأمل فأنا حتى لا أدري ما حصل ؟ وبعد أيام قررت أن أخبر أمل ومنها أن اعتذر حضرت أمل ونظرت إلى العلبة تبسمت ولم تحدث أية جلبة ، ثم طلبت مني أن أمعن النظر لأفهم ما حصل أة أنا لا أكاد أصدق إنها فراشة تحاول أن تنطلق .
من أين خرجت هذه الفراشة مرحلة البيضة ثم مرحلة اليرقة ثم مرحلة الشرنقة ثم مرحلة الفراشة تخرج من الشرنقة ثم مرحلة الفراشة المكتملة ..
قصص جديدة:
- قصة إلقاء سيدنا موسى عليه السلام في اليم
- قصة فيلم المبارزة الأخيرة The Last Duel
- قصة بوفيجليا "جزيرة الأشباح الإيطالية"
- قصة الإيثار في معركة اليرموك
- قصة ام مكافحة ذللت ما اعترضها من عقبات
- قصة ام مكافحة في سبيل تربية ابنائها بعد وفاة زوجها
- قصة الجندي الذي نجا من الحرب بفضل جرعة زائدة من المنشطات
- قصة أمثال عربية
- قصة نجاح ميلتون هيرشي ملك الشيكولاتة
- قصة الباب الأخضر