يضرب المثل ، قمحة ولا شعيرة ، لمعرفة هل تمت الأمور على ما يرام أم لا ، فان كانت الاجابة على التساؤل ، بقمحة ، فهذا يعني أن النتيجة جيدة ، و إلا كانت النتيجة عكس المطلوب ، إذا جاء الرد شعيرة.
قصة المثّل:
ويروي أن أصل قصة المثّل ، قمحة ولا شعيرة ، هو أن قدماء المصريين ، وقبل حوالي خمسة آلاف عام ، كانوا أول من ابتكر طريقة ، لمعرفة نوع الجنين في بطن أمه .
اختبار الحمل قديماً:
وقد كانوا يطلبون من المرأة الحامل ، أن تتبول في إناءين كل على حدا ، ثم يضعون حفنة من القمح في الإناء الأول ، وحفنة من الشعير في الإناء الثاني ، وتتم متابعتهم عدة أيام ، حتى تنبت الحبوب .
معرفة نوع الجنين :
فإذا نبت الشعير أولاً ، يكون المولود ذكراً ، و إذا نبت القمح أولاً ، يكون المولود أنثى ، وجرت العادة أن يكون السؤال ، قمحة ولا شعيرة ، للدلالة على نوع الجنين ، ثم أصبحت قمحة ولا شعيرة ، مثلاً يضرب لمعرفة ، هل الأمر تم كما يجب ، أم لا ..
قصص جديدة:
- قصة إلقاء سيدنا موسى عليه السلام في اليم
- قصة فيلم المبارزة الأخيرة The Last Duel
- قصة بوفيجليا "جزيرة الأشباح الإيطالية"
- قصة الإيثار في معركة اليرموك
- قصة ام مكافحة ذللت ما اعترضها من عقبات
- قصة ام مكافحة في سبيل تربية ابنائها بعد وفاة زوجها
- قصة الجندي الذي نجا من الحرب بفضل جرعة زائدة من المنشطات
- قصة أمثال عربية
- قصة نجاح ميلتون هيرشي ملك الشيكولاتة
- قصة الباب الأخضر